Shahd's Tea Party

أنا هكلمكم أنهرده عن فكره أقل ما يقال عليها أنها فكره عظيمه!! و لأني دايماً مقتنعه أن الحياه خطوط كتير أوي ماشيين جنب بعض و المفروض أن مفيش أي خط بيأثر على الخط التاني سلباً؛ و شايفه كمان أني أكون سيده عامله و سيده متزوجه و أم مش بيأثروا سلباً على بعض و أقدر أعمل كل دا في نفس الوقت عادي جداً. تعالوا نفكر سوا الأول؛ هو الواحد أو الواحده بيعيشوا عمر واحد بس و مش قابل للتجديد؛ و في العمر دا عايزين يتعلموا (12 سنه من عمرك) و يشتغلوا باللي أتعلموا دا (40 سنه من عمرك) و يحبوا و يتجوزوا و يخلفوا (من أول ال18 لحد الموت) . يعني كل بنت نفسها تشتغل باللي قعدت تتعلم فيه 12 سنه دا و نفسها تكون زوجه ناجحه في بيوتها مع اللي بتحبوه و تكون أم رائعه لأطفالها. من الأخر عايزين الدرجه النهائيه في كل دا شغل و بيت و أمومه؛ و مينقصش منهم حاجه عشان العمر واحد و مش قابل للتكرار!! و في أزمه أن كان الموضوع دا قابل للتنفيذ ولا دا أحلام ورديه؟! في سيدات في خلال الحمل الدكتور ممكن يمنعهم من الشغل عشان الحاله الصحيه و في أمهات بعد الولاده مش بتحب الحضانه؛ و دا بيخلي فكره الشغل من البيت تكون الشغل الرئيسي و نزول

رمضان زمان كان بيساوي حاجات كتيره أوي بنشتاق لها دلوقتي؛ رمضان زمان يعني نيللي و شريهان و فؤاد المهندس و بوجي و طمطم و بكار و رشيده و المسحراتي. رمضان زمان يعني الفوازير و المسلسلات الرايقه و لمه العيله و لمه الجيران و الفوانيس و الزينه المنوره في كل مكان. رمضان زمان يعني حاجات كتيره أوي أختفت في رمضان دلوقتي و مش عارفين ايه السبب الرئيسي ل دا؟! اللي فاضل لنا من رمضان زمان هو بس النوستاليجيا و الحنين للماضي و اللي كان. النوستاليجيا تحولت لتجاره؛ يعني كل المنتجات تقريبا في أعلاناتها بتعتمد على النوستاليجيا بطريقه أو بأخرى عشان الناس تفتكر و تتبسط و تتعلق نفسيا بالمنتج دا و النتيجه بتكون ساعده المشتري و مكسب البايع. بس هنا أنا هتكلم عن أنجح الحملات الأعلانيه دي من وجهه نظري الشخصيه جدا. الشركه صاحبه الحمله الأعلانيه الناجحه هي "بيبسي" بالنسبه ليا. لما من أول رمضان أقعد أقول أعلان بيبسي منزلش! و يوم ما ينزل أفرح جدا و الاقي الناس كلها بتكلم ان اعلان بيبسي نزل أنهرده و عاملين كذا كذا و كل واحد بيقول أحلى لقطه بالنسبه له. من 2013 ل2015 و الحمله الأعلانيه ل بيبسي معتمده أع

هنا الكلام عن العلاقه بين الحقيقه و العالم الأفتراضي على السوشيال ميديا (شخصيتك في الحياه اليوميه و شخصيتك على السوشيال ميديا)؛ يعني أي فروق بتكون ملحوظه ولا لاء؟ الناس منتظره أيه منك ك بني أدم أو ك شركه؟ كلامك على السوشيال ميديا محسوب عليك ولا لاء؟. مبقاش ينفع أنك تعمل Website و تنساه خلاص؛ لازم دايما يتجدد و لازم تشتغل عليه دايماً و تظبطه أنه يتوافق مع الواقع بتاع دلوقتي و بتاع اللحظه دي بالأخص. فايدتك أنت في أنهم يكونوا ماشيين سوا مش عكس بعض!! يعني أيه الأونلاين و الأوفلاين دا؟  يعني لازم تكون شخصيتك على أرض الواقع تكون نفس شخصيتك على السوشيال ميديا؛ متعملش فيلم و تعيش فيه. لو أنت في الحقيقه متفائل أعمل دا على السوشيال ميديا؛ و لو أنت شخصيه حزينه متعملش فيها فرحان أوي يعني على السوشيال ميديا بلاش الكذب. من باب أن لو الناس عرفتك على الحقيقه متتفاجأش ولا تقول عليك كذاب ولا منافق؛ و لو عامل لنفسك علامه مميزه على السوشيال ميديا أستخدمها في الحقيقه كمان.  أعرف مثلاً Abi لما حضر الأيفنت و كان بيتكلم عن الأنستاجرام لأنه مشهور عليه جداً؛ بيتصور دايماً بحاجات كتير و أشهر الحاجات د

القادر بأختلاف رقم 45؛ هي ياسمين و عندها 20 سنه؛ في سنه تانيه كليه أداب. سبب أستخدام الكرسي المتحرك هو وقوعها على ضهرها (حادثه ممكن تحصل لأي حد فينا في أي لحظه)؛ كانت في تانيه ثانوي وقتها. كانت علمي رياضه و بتحلم تدخل كليه هندسه و لكن بسبب الحادثه و أستخدمها للكرسي المتحرك حولت من علمي رياضه لأدبي و دخلت كليه أداب بدل كليه هندسه؛ تخلت عن حلم عمرها عشان دي كليه عمليه و هي عملت حادثه ملهاش أي يد فيها ف أستخدمت الكرسي المتحرك.  لما دخلت الكليه بدأت نظره الناس تضايقها جداً و كأننا كاملين عشان نضايق غيرنا؛ بس ياسمين مسبتش الموضوع يأثر عليها و بدأت تتأقلم مع نفسها و تقول أنها مش بتعمل حاجه عيب ولا حرام و مهتمتش ب نظره الناس المعاقه. و عندها حلم جديد أنها لما تتخرج تفتح beauty-center؛ و يكون مميز و ناجح. ياسمين كمان بدأت تلعب رياضه و دي أكتر حاجه بتبسطها.  هي دي ياسمين؛ الحياه مش بتقف عند محطه واحده. لو مش هينفع هندسه يبقى أداب عادي لو مش مهندسه يبقى صاحبه beauty-center مش قضيه. هي دي الروح اللي نفسي تنتشر في كل مكان "حياتك مبتوقفش طول ما فيك النفس!!" Facebook Pa

أه فعلاً "أمبارح كان عمري عشرين" و أنا مصدومه و مش عارفه أزاي؟ ولا أمتى؟ أنا عندي شعور بالمفاجئه و اللخبطه؛ نظراً لأني فاكره لحظات من طفولتي و كأنها أمبارح و لحظات من المدرسه و غيره. و أكتشفت أنهرده أني تمت ال21 سنه على الكوكب دا و كمان بدأت في ال22؛ مش بس كدا دا أنا كمان أن شاء الله هتخرج من الجامعه السنه اللي جايه؛ يعني في 3 سنين من سنين الجامعه خلصوا فاجأه!! ليا حق أتفاجأ و لما أتفاجأ أبص أنا عملت أيه في حياتي؟ و لسا عايزه أعمل أيه في حياتي؟ يعني عيد ميلادي هو جرس الخطر أن في سنه من عمري خلصت؛ و لازم أركز أوي في السنين اللي جايه عشان ميخلصوش ورا بعض كدا و أنا قاعده بتفرج!! "لازم أكون بطلت سنين عمري؛ و موافقش بوجودي في صفوف المتفرجين ولا ب أني أشارك ك كومبارس في عمري؛ ببساطه أنا لازم أكون بطله حياتي و بطله عمري!!!" خلاصه ال21 سنه دول؛ أنا أتعلمت أن لازم تتعب جداً عشان توصل لأي حاجه أنت عايزها. لو عايزه نجاح أو سعاده أو راحه أو رضا أو صحه أو أي حاجه تانيه لازم تشتغل من نار؛ عشان الدنيا دي ترمي لك حاجه لازم أنت كمان ترمي الحاجه دي في وش الدنيا (أرمي حب

طلب من هو و هي أسمعوا الأغاني دي عشان تدخولوا في الmood و كل مقال هيكونوا موجودين في أوله عشان تفتكروا الخناقه الأبديه بين أدم و حوا!! https://soundcloud.com/ahmed-kheidr/pbyfn1rbblfr  "هو و هي" سعاد حسني و أحمد ذكي. https://soundcloud.com/moawad/icejgkpiazzp  "مين بيكمل مين" أمينه و هاني عادل. https://soundcloud.com/abo_elsho2/rlkyzz4blrrw  "بالعكس" عبير نعيم و رامي عياش. أنهرده هو و هي هيتكلموا عن الصراع بين الخيال و الحقيقه في أي علاقه؛ يعني صراع و خناقه بين توقعاتك و الحقيقه اللي هتتصدم بيها. خالونا متفقين أن دايماً لما نيجي ندخل علاقه جديده (حتى لو علاقه أمومه أو أبوه) بيكون عندك شويه توقعات؛ هتعمل أيه؟ هيتعمل أيه فيك؟ مطلوب منك أيه؟ مطلوب منه أيه؟ أيه واجباتاك و أيه حقوقك؟. إيجابات الأسئله دي بنعرفها قدام شويه في العلاقه؛ و طبعاً ممكن جداً تكون الحقيقه أكتر من خيالك أو زي خيالك أو أقل من خيالك. لو الحقيقه أكتر يا ريت؛ لو الحقيقه زي ماشي؛ لو الحقيقه أقل يبقى في أزمه و مشكله. أنا كواحده من ال"هي" كتير في المجتمع دا؛ أفدر أق

العباده أو التعبد هي الصله بينا و بين ربنا؛ علاقتي ب ربي في الصلاه و الصوم و الزكاه و الحج و الشهاده (أشهد أن لا الله إلا الله و أن محمد رسول الله)؛ ترقيه للروح و حب لربنا اللي مش شايفينه بس بنسمع كلامه و بنقرب له ف يقرب لنا. الصلاه مش شويه حركات و كلام بيتقال و خلاص؛ بعد التكرار لشويه وقت و التعلق بالعباده دي هتتحول ل علاقه روحيه بينك و بين ربنا. الصوم مش مجرد مش هأكل و مش هشرب و خلاص؛ و لكن بطريق غير مباشر بتقول "أنا هتخلى عن الدنيا و ههتم بالدين؛ هتخلى عن شهواتي عشانك يا ربنا". الزكاه مش بس فلوس و لا وقت ولا مجهود؛ ولكن الزكاه طريقه بقول فيها أن لو ربنا أعطاني 100% لازم أعطي لغيري و لو 10% عشان يرجعلي ضعف اللي أعطته و كأنك بتقول لربنا "شكراً يا رب على كل نعمك و أنا ببعض نعمك دي هساعد غيري بسببك". الحج مش مجرد لف حوالين الكعبه و صلاه و بس؛ و لكن زياره لبيت الله زي ما بتزور أقاربك و أصحابك كدا فيها بتقول "أنا جيت لك يا رب". الشهاده مش كلام بنقوله لأننا مسلمين و بس؛ و لكن لأننا ببساطه بنفكر نفسنا أن ربنا واحد و مفيش غيره و أن محمد رسوله اللي بيعرفنا

أولاً كل سنه و أنتم طيبين؛ و يا رب رمضان السنه دي يكون مختلف بجد و روحاني فعلاً و مش زي كل سنه. أنا زيي زي شباب كتير بننفعل جداً و نتحمس جداً أول أسبوع من رمضان؛ نصلي كله في مواعيده و نصلي السنن و نقرأ ورد قرأني يومي و نتفرج على برامج دينيه و لكن للأسف دا مش دائم. السبب ممكن يكون دوشه الحياه؛ يعني بننشغل عن ربنا؛ و السنه دي أنا نويت (و ربنا يساعدني تتم على خير) أني مش هتكلم و لكن هعمل اللي هقوله؛ قررت أني أشجع الناس أن الروحانيه تكمل 30 يوم رمضان و ما بعدها كمان. هنخلي رمضان يكون فتحه خير؛ هنبدأ ب رمضان و نستمر أن شاء الله في عدل كف الميزان من بعد رمضان كمان. لأني من الشباب مقدرش أقول مش هنشوف مسلسلات ومش هنشوف التلفيزيون؛ لاء هنتفرج على عادل إمام و رامز و نيللي كريم جنب الفرجه على مصطفى حسني و الشقيري و معز مسعود عادي؛ بس هنتأكد أن لما نتفرج على مسلسلات و برامج هنعدل كف الميزان بأننا نعمل جزء من روحنيات رمضان اللي ربنا بيحبها و بيحبنا نعملها. يعني هنتخيل أن في ميزان؛ كف دنيا و كف دين. كف الدنيا جوا الأكل و الشرب و الفسحه و البرامج و المسلسلات؛ كف الدين هو الصلاه و الصوم و ال

نسبه التفاعل على كلامك و صورك و فيديوهاتك على السوشيال ميديا أهم بكتير جداً من عدد الناس اللي عندك نفسهم أو كام مره بتكتب أو بتنزل صور و فيديوهات!! عشان دا الدليل القوي جداً أنك بتقول كلام مفيد للناس و الناس بتحبه مش مجرد كلام و خلاص.  يعني لو عندك 100 بني أدم بس ال100 بني أدم دول بيتفاعلوا معاك؛ اهم بكتير جداً من لو عنك 1000 بني أدم و منهم 100 بس بيتفعلوا معاك. لأن في الحاله الأولى نسبه التفاعل 100% و في الحاله التانيه نسبه التفاعل 10% بس!! ف مش بتتقاس بعدد المتابعين ليك بس بتتقاس بعدد الناس اللي بتتفاعل معاك. طب أيه هو التفاعل؟ أول حاجه التفاعل دا بيكون عن طريق الlikes و دي أول خطوه؛ معناها الكلام شدني شويه. الخطوه التانيه هي الcomment و دا معناه أن كلامك حرك فيا حاجه لدرجه أني أناقشك فيها و أقول رأيي. و الخطوه الثالثه و الأخيره أني أعمل share و دا معناه أن كلامك عجبني لدرجه أني أشاركه مع كل اللي أعرفهم. و دا كله كمان ممكن نزود على الهاشتاج بتاعك اللي الناس بتستخدمه و بتروج ليك عليه. (و دا ممكن جداً يكون أيجابي أو سلبي؛ متفتكرش أن أي تفاعل بيكون في صالحك ممكن يكون في كت

اليوم العالمي للسوشيال ميديا: هو يوم للأحتفال بالسوشيال ميديا بما أننا في عصر السوشيال ميديا و ليل نهار على الموبايل أو اللابتوب قاعدين ما بين الفيسبوك و التويتر و الأنستاجرام و ما خفي كان أعظم؛ ف هي محاوله للأستفاده من التكنولوجيا الجديده و السوشيال ميديا. يعني بنحول التسليه ل فرص شغل جديده و فرص نجاح من نوع السهل الممتنع؛ أنا من غير السوشيال ميديا مكنتش كتبت ولا حد عرف حاجه عن اللي بكتبه (و دا مثال صغير جداً يعني). السنه دي الأحتفال كان متكون من يومين؛ و مجموعه متنوعه جداً من تجارب السوشيال ميديا الناجحه و كلمات من ناس متخصصه في المجال دا و مجموعه من ورش العمل الخاصه بالسوشيال ميديا برضو. اليوم العالمي للسوشيال ميديا بدأ الأحتفال بيه في مصر من سنه 2013 (يعني دي ثالث سنه)؛ و أول مره أحضره كانت السنه دي  في 2015. هي كانت تجربه جديده عليا و يومين من أحلى الأيام في حياتي؛ بسبب اليومين دول أنا أتعلمت حاجات كتيره جداً صعب أي حد يتعلمها في أي مكان تاني برا إطار اليوم العالمي للسوشيال ميديا. ممكن في الجامعه ندرس دعايا و أعلان و أزاي أبدأ مشروعي أو شركتي على أرض الواقع؛ بس لا يمكن نتع

لحظات مختلفه بتكون الحياه و العيشه؛ لحظات بنعيشها في خلال حياتنا بس مبنكونش عارفين ولا متأكدين أيه الصح و أيه الغلط؟! مش عارفين أزاي نعيشها صح مع ربنا و زي ما ربنا عايزها بالظبط. و هنا "مصطفى حسني" عمل برنامج كامل في رمضان عشان نعرف نعيش اللحظات دي مع ربنا أو في معيه الله.  و هنا "مصطفى حسني" أهتم بلحظات غير تقليديه و ليها طريقين أما نتعلم منها درس أو أننا ننسى طعم الحياه بسببها؛ و بيساعدنا نعرف أزاي نتعلم منها و نعيش اللحظات الفارقه دي صح. و اللحظات دي بيظهر فيها معنى من معاني ربنا "من كان لله كما يريد؛ كان الله له فوق ما يريد". هدف البرنامج هو التعارف على المشاعر أو الصوت الداخلي لكل لحظه عشان نعيشها زي ما ربنا عايزنا نعيشها. لحظه الجرح: هي لحظه "خيبه الأمل" اللي بتفقد فيها توقعاتك في شخص عزيز عليك و واثق فيه؛ و هي لحظه عشان ربنا عايزنا ننضج أكتر أجتماعياً و نفهم العالم حوالينا أكتر. اللي ربنا عايزه منك أنك تكون متأكد أن ربنا هيكتب لك الخير في الأخر و هيعوضك بالأحسن؛ و أعمل دا عن طريق أنك تأخذ وقتك الكامل للتعافي من الجرح و أنك تعي

طلب من هو و هي أسمعوا الأغاني دي عشان تدخولوا في الmood و كل مقال هيكونوا موجودين في أوله عشان تفتكروا الخناقه الأبديه بين أدم و حوا!! https://soundcloud.com/ahmed-kheidr/pbyfn1rbblfr  "هو و هي" سعاد حسني و أحمد ذكي. https://soundcloud.com/moawad/icejgkpiazzp  "مين بيكمل مين" أمينه و هاني عادل. https://soundcloud.com/abo_elsho2/rlkyzz4blrrw  "بالعكس" عبير نعيم و رامي عياش. أنهرده هو و هي هيتكلموا عن جواز الصالونات؛ قعده الصالون و مره من المرات القليله اللي هتشوف الحاجات اللي طالعه من النيش. في وجهات نظر مختلفه كتير عن جواز الصالونات دا؛ منهم اللي رافض للفكره و منهم اللي موافق على الفكره و منهم اللي مش فارقه معاه أصلاً. أنا ك هي مش فارقه معايا جواز صالونات ولا غيره؛ يعني المهم التوافق بقا و الشخصيه و الحب و الموده. اللي رافض جواز الصالونات شايف أنها وسيله غير أدميه "يعني أيه يجي عريس يتفرج عليا في الصالون/الفاترينه؟" حتى لو مفهوم الصالون أختفى و تحول لقعده في النادي أو في المول!! الموافق شايف أن دي طريقه مضمونه للجواز عشان هو